عارف الإحساس اللي بيجيلك لما تبقى عايز تبدأ عادة جديدة، لكن مخك يقولك: “هو أنا فاضي؟” “هو أنا عندي صحة؟” “يا عم أقعد وبكرة إبدأ”.
أنا كنت كده.. ومع الوقت شوفت المشكلة فين واشتغلت على حلها.
وما بين قراية وبحث وتجربة… لقيت طريقة بسيطة جدًا… لدرجة إن أول ما جربتها، ضحكت على نفسي.
بس مع الوقت لقيت التغيير البسيط ده “مع خطوات تانية” جاب نتيجة عمري ما كنت أتوقعها.
ومن يومها، بستخدم الطريقة دي مع أي عادة عايزها تثبت معايا.. من غيرتعقيد.
وده اللي اتكلمت عنه في آخر فيديو نشرته "جربتها ونفعتني جدا (أبسط طريقة لبناء عادة جديدة)"
منها مثلا أنك تبدأ بحاجة صغيرة جدًا… لدرجة تحس إنها تافهة.
5 ضغط الصبح.
جُملة في النوت بوك.
دقيقة تركيز.
كوباية ميه الصبح!
بس كده. من غير تطبيقات معقدة، ولا جداول ولا جلد ذات لو نسيت يوم.
ابدأ… ببساطة ومن غير ما تصعبها على نفسك.
مخك هيبدأ يعرف معنى الدوبامين النضيف لأول مرة وهيبقى (مع الوقت) وعايز يعيدها تاني.
فلو نفسك تبدأ عادة ومش عارف تبدأ منين،
يمكن السر مش إنك “تشُد حيلك”
لكن إنك “تهوّن على نفسك”.
شوف الفيديو وجرب بنفسك!
أشوفك المرة الجاية
ويلش
جميل و مختصر و سهل و في نفس الوقت صعب اقول لنفسي لا متقراءش
حقيقي بشكر حضرتك على المحتوى النظيف فى وقت صعب تعمل حاجه كويسه زي دلوقتي